القائمة الرئيسية

الصفحات

الاعجاز العلمي ... كروية الارض نموذجا

 

 



ذكر علماء المسلمين الذين انكروا كروية الأرض

عبد القاهر البغدادي

يقول: "والباسط في الدلالة على البسط يعني الرزق فيما شاء خلافا للقول من زعم من الفلاسفة والمنجمين بأن الأرض كروية غير مبسوطة." (أصول الدين ص124).

 

الإمام القحطاني

"الأرض عند كليهما كروية                           وهما بهذا القول مقترنان
والأرض عند أولي النهى لَسطيحة                   بدليل صدق واضح القرآن"

(نونية القحطاني ص29).

 

الإمام الماوردي

قال: "وهو الذي مد الارض" اي بسطها ردا على من زعم انها مستديرة كالكرة.( النكت والعيون ص92)[1].

 

الإمام أبو حيان

قال: "بساطا وظاهره ان الارض ليست كروية بل مبسوطة".( البحر المحيط ج8 ص334).

 

الامام الخازن

قال: وهو الذي مد الارض اي بسطها على وجه الماء ..... الى ان قال وعند اصحاب الهيئة الارض كرة ويمكن أن يقال : إن الكرة اذا كانت كبيرة عظيمة فكل قطعة منها تشاهد ممدودة كالسطح الكبير العظيم "فحصل الجمع ومع ذلك فالله قظ اخبر ان مد الارض وانه دحاها وبسطها وكل ذلك يدل على التسطيح والله تعالى تعالا اصدق قيلا وابين دليلا من اصحاب الهيئة"( لباب التأويل في معالم التنزيل - ج3 - ص4).

 

الإمام القونوي

قال: وإن صح إرادتها بل كونها مسطحة راجحة لأنها مختار ابن عباس (ت 68هـ) عن ابن عمر (ت 73هـ) رضي الله تعالى عنهم وظاهر قوله تعالى: وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وقوله تعالى: لَاتَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا يدل على كونها مسطحة، وابن عباس وجمع كثير من أهل العلم أعلم باللسان وأدرى بالبيان، فلا جرم أن الميل إليه مقبول لدى أولي العرفان، والكروية قول الفلاسفة، والظاهر أنها مختار المصنف تبعا للإمام الرازي فإنه قول الوجوه العقلية التي أقيمت على الكروية في تفسيره، والمصنف تبعه مع تقرير حدوثها فحينئذ لا محذور في كلا الاحتمالين لكن متابعة السلف أسلم.( حاشية القونوي - ج3 - ص382).

 

الإمام القنوجي

قال: (مددناها) اي بسطناها وفرشناها على وجه الماء كما في قوله والأرض بعد ذلك دحاها وفي قوله والأرض فرشناها فنعم الماهدون وفيه رد على من زعم انها كالكرة.( فتح البيان في مقاصد القرآن - ج7 - ص157)

 

الإمام الشوكاني

قال: (مددناها) اي بسطناها وفرشناها كما في قوله (والأرض بعد ذلك دحاها) وفي قوله (والأرض فرشناها فنعم الماهدون) وفيه رد على من زعم انها كالكرة.( فتح القدير - ص758)

 

الإمام الكافي

قال: "قوله" كيف وقد دلت على ان الله حكيم مقتدر عليم حيث جعل الارض كرة لتكون فراشا ومهدا وذلولا قال: الامام محمد بن يوسف الكافي (غير صحيح) بالنسبة لكون الله جعل الارض كرة لانه لا شيء من ايات القران يدل على ذلك البتة كما تقدم واما كونه سبحانه وتعالى حكيما مقتدرا عليما فهذا ثابت له بنص الكتاب بقطع النظر عن كون الارض كرة دائرة او غير كرة وغير دائرة.( المسائل الكافية - ص70)

 

الإمام المباركفوري

يقول: إن ادعاء الإجماع على كروية الأرض باطل لامرية فيه. (تحفة الأحوذي - ص498)

 

الإمام الهيتمي

واستدل القائلون بالاول المنقول عن أكثر العلماء بأن الأرض مسطحة. (الفتاوى الكبرى - ج2 - ص50)

 

الإمام الكرماني

قال السيوطي: قوله (والأرض مددناها) قال الكرماني فيه دليل على أن الارض مبسوطة وليست كرة. (الإكليل في إستنباط التنزيل - ص198)

 

الإمام إبن السمين الحلبي

قال إبن السمين الحلبي: قوله تعالى (وإلى الارض كيف سطحت) اي بسطت واتسعت كقوله (والارض بعد ذلك دحاها) اي بسطها بعد أن كانت كرة. (عمدة الحفاظ - ج2 - ص197)

 

الإمام الشربيني

قال الخطيب الشربيني: {وهو الذي من الأرض} أي : بسطها

طولا وعرضا لتثبت عليها الأقدام وينقلب عليها الحيوان ولو شاء لجعلها كالجدار والأزج لا يستطاع القرار عليها هذا إذا قلنا إن الأرض مسطحة لا كرة وعند أصحاب الهيئة أنها كرة فكيف يقولون بذلك ومد الأرض ينافي كونها كرة كما ثبت بالدليل؟ أجيب: بأن الأرض جسم عظیم والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان كل قطعة منها نشاهد کالسطح كما أن الله تعالى جعل الجبال اوتادة مع أن العالم من الناس يستقرون عليها فكذلك ههنا (ومع هذا فالله تعالى قد أخبر أنه مد الأرض ودحاها وبسطها وكل ذلك يدل على التسطيح والله تعالى أصدق قيلا وأبين دليلا من أصحاب الهيئة هذا هو الدليل الأول من الدلائل الأرضية.) (السراج المنير - ج2 - ص163).

الإمام أبو علي بن أسامة المكي

قال: ذهب شيخنا أبو علي على أنها مسطحة وليست بكرية.( مسائل الخلاف بين البصريين والبغداديين - ص71)

الإمام السوسي

يقول: فنقول إن عنيتم بكونها كرة أن الارض محاطة بالفلك إحاطة الهالة بالقمر فلا نجحده غير ان نقول مع ذلك مسطحة منبسطة ممدودة الأديم لها عرض وطول بنص القرآن والأرض مددناها والأرض بعد ذلك دحاها إلى غيرها من اية وخبر وإن عنيتم بأنها ملمومة مدورة دورة الرمانة او البطيخة مثلا مستوية الزوايا متحدة العرض والطول حتى يلتقي شرقها بغربها ويمينها بشمالها فذلك أمر لا نقبله مع التصديق بأن القدرة صالحة.( الألغيات - ج3 - ص51)

 

الإمام الصاوي

يقول: قال تعالى: (والأرض بعد ذلك دحاها) المقتضى تقديم السماء على الارض لأن الدحي غير الخلق فإن الأرض خلقت أولا كرة ثم بعد خلق السماء بسطت الأرض. (حاشية الصاوي - ج1 - ص532)

 

الإمام مكي بن ابي طالب القيسي

يقول: قوله (وهو الذي مد الارض) الى قوله (يعقلون) المعنى أن الله جل ذكره دلهم بعد أن بين اية السماوات والأرض أنه بسط الأرض طولا وعرضا.( الهداية إلى بلوغ النهاية – 3665)

 

الإمام البكري

يقول: بسطت فيستدلون بذلك على قدرة الله تعالى وسطح الأرض يدل على أنها سطح لا كرة وقول أهل الهيئة بأنها كرة لا ينفي السطحية ولا يهدم أصلا شرعيا وما كان من قولهم لايضر في الدين.( تفسير البكري - ج3 - ص467)

الإمام القشيري

وفي الاية دليل على أن الارض مبسوطة وليست على هيئة كرة.( التيسير في علم التفسير - ص462)

الإمام أبو بكر الأصم

يقول الإمام الرازي:

قال أبو بكر الأصم : المد هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاها (وهو الذي مد الأرض) يشعر بأنه تعالى جعل حجم الأرض حجما عظيما لا يقع البصر على منتهاه لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به.

والثالث: قال قوم كانت الأرض مدورة فمدها ودحا من مكة تحت البيت فذهبت كذا وكذا. وقال آخرون: كانت مجتمعة عند البيت المقدس فقال لها اذهبي كذا وكذا.

إعلم أن هذا القول إنما يتم إذا قلنا : الأرض مسطحة لا كرة

الإمام إبن علان

قال تعالى "إن في خلق السموات والأرض" إذ جعل الأولى مرفوعة والثانية مدحوة مسطحة على ماء جمد.( ليل الفالحين لطرق رياض الصالحين - ج7 - ص270)

 

الإمام إبن حجر العسقلاني

وهو يقتضي الرد على من قال إن السماء كرية لأن السقف لايكون كريا.( فتح الباري - ج6 - ص294)

 

الإمام القاضي أبو الطيب الطبري

قال الدميري: واحتج له القاضي أبو الطيب بأن الأرض مسطحة. (النجم الوهاج في شرح المنهاج ج2 ص 465)

الشيخ فهد العبيد

 


الإمام القرطبي

 



الإمام إبن الملقن

 


الإمام أبو المظفر السمعاني



الإمام إبن جرير الطبري

 


الشيخ عمرو عبداللطيف

 


الشيخ سالم الطويل

 


محاضرة الشيخ أبو أسيد الدوسني - الرد على كروية الأرض.

 


إجماع جلال الدين المحلي

 


إجماع عبد القاهر البغدادي

واجمعوا على ان الارض متناهية الاطراف من الجهات كلها واجمعوا على ان السموات سبع سموات طباقا واجمعوا على انها ليست كروية تدور حول الارض خلاف قول من زعم انها كرات بعضها في جوف بعض وان الارض في وسطها كمركز الكرة.(الفرق بين الفرق - 286)


الأمام إبن عطية

سطحت وظاهر هذه الآية سطح لاكرة وهو الذي عليه اهل العلم والقول بكرويتها وان كان لاينقض ركنا من أركان الشرع فهو قول لايثبته علماء الشرع.(المحرر الوجيز - ص1973)


 الإمام الثعالبي

وظاهر ان الاية سطح لا كرة وهذا الذي عليه اهل العلم.(تفسير الثعالبي - ج5 - ص583)


الإمام القرطبي

قال مسألة : في هذه الآية ردا على من زعم أن الارض كالكرة ..... الى ان قال : ... فلذلك وقفت والذي عليه علماء المسلمون واهل الكتاب بوقوف الارض وسكونها ومدها. (الجامع لأحكام القرآن - ج2 - ص7) .

الإمام شهاب الدين الخفاجي

بسطت إما على نفي كرويتها كما عليه اهل الشرع.(حاشية الشهاب على تفسير البيضاوي - ج9 - ص479)


إجماع نجم الدين الغيطي

 


 

إجماع الإمام النويري

 ذهب المفسرون لكتاب الله عز وجل أن السماء مسطوحة.

الإمام محمد أمين عبدالله الهررري

 والمعنى: أنشأها ممدودة بسيطة، لا أنها كانت مجموعة في مكان فبسطها، وهذا يدل على كونها مسطحة كالأكف (حدائق الروح والريحان - ج14 - ص167 و168)

 




[1] معلومة الماوردي كان في زمن إبن حزم وعليه فإن إجماع إبن حزم باطل لأنه خالف شرط من شروط الإجماع وهو اتفاق مجتهدي الأمة

 

تعليقات

التنقل السريع